مواجهة مرتقبة.. فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلي والمصرية للاتصالات بكأس مصر

فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات فى كأس مصر خلال المواجهة المرتقبة التي تجمع الطرفين على أرضية ملعب السلام؛ حيث يسعى الفريق الأحمر لتدشين انطلاقة قوية في البطولة المحلية واستعادة اللقب الغائب عن خزائنه منذ موسمين؛ بينما يطمح فريق الاتصالات لتحقيق مفاجأة كروية أمام البطل التاريخي للمسابقة.

موقف فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات

تتجه أنظار عشاق الكرة المصرية صوب اللقاء الذي يديره الحكم حمادة القلاوي؛ إذ إن فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات في دور الستة عشر من البطولة؛ بعدما نجح الفريق السكندري في حسم صعوده وتجاوز عقبة تليفونات بني سويف بثنائية نظيفة سجلها خلال منافسات دور الاثنين وثلاثين؛ مما يجعل الفائز اليوم في مواجهة مباشرة أمام طموحات أبناء الإسكندرية.

تاريخ الأهلي في الكأس يرفع سقف التحدي

يدخل النادي الأحمر اللقاء بصفته النادي الأكثر تتويجا بهذا اللقب بواقع تسع وثلاثين مرة؛ وهو ما يضع ضغطا كبيرا على اللاعبين لاستعادة الكبرياء المحلي في هذه النسخة؛ خاصة وأن فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات ليكون الخصم المقبل في طريق حصد اللقب؛ بينما رصدت اللجنة المنظمة جوائز مالية ضخمة تزيد من اشتعال المنافسة بين كافة الفرق المشاركة.

رؤية ناد بطل مثل فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات

تراقب الأجهزة الفنية كافة التطورات لاسيما وأن فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات في ظل رغبة القلعة الحمراء في تدعيم صفوفها؛ وبجانب التركيز في الملعب تضع الإدارة عينا أخرى على المواهب الصاعدة في بطولة أمم أفريقيا بالمغرب؛ حيث تشمل خطة النادي في الميركاتو الشتوي تدعيم مراكز حيوية تشمل الآتي:

• التعاقد مع مهاجم صريح لتعزيز الفاعلية الهجومية.
• البحث عن قلب دفاع صلب لترميم الخطوط الخلفية.
• تأمين مركز الظهير الأيسر ببديل استراتيجي مميز.
• مراقبة اللاعبين الأفارقة الموهوبين في المونديال القاري.
• توفير خيارات بديلة في مركز صناعة اللعب والوسط.

تترقب الجماهير صافرة البداية في تمام الخامسة مساء لمعرفة ملامح المنافسة القادمة؛ إذ إن فاركو ينتظر الفائز من مباراة الأهلى والمصرية للاتصالات في مواجهة لن تخلو من الندية؛ وسيكون على المدير الفني للأهلي إدارة اللقاء بذكاء لتجنب الإرهاق قبل الصدامات القوية المنتظرة في الأدوار الإقصائية من الكأس المحلية.