أطفال دراما رمضان ظهروا في إطلالة مبهجة عبر شاشة قناة دي إم سي، حيث استضاف برنامج ست ستات مجموعة من المواهب الصغيرة التي خطفت الأنظار خلال الماراثون الدرامي الأخير، ليتحدثوا في حوار عفوي أدارته الإعلامية آية جمال الدين حول طموحاتهم وخططهم للعام الجديد، مسلطين الضوء على جوانب خفية من شخصياتهم بعيدًا عن عدسات الكاميرا ومواقع التصوير بمواقف اتسمت بالبراءة والصدق.
أحلام أطفال دراما رمضان وتطلعاتهم لعام 2026
كشفت الطفلة جوليا عن رغبتها في خوض مغامرات جديدة وزيارة وجهات سياحية مميزة خلال الفترة المقبلة، مسترجعة ذكرياتها الجميلة مع رحلة سابقة زارت خلالها مصنعًا للعصائر وتعرفت على أسرار تصنيعها، كما أظهرت ليلى جانبًا آخر من اهتمامات أطفال دراما رمضان برغبتها الدائمة في السفر، معلنة عن طقوسها المنزلية التي تتضمن مشاهدة أفلام السينما العالمية التي تفضلها، بينما ركز إليانو في حديثه على شغفه بالحياة اليومية البسيطة واللعب وتفاصيل الرحلات المدرسية التي لا تزال محفورة في ذاكرته منذ سنوات دراسته الأولى.
الأكلات المفضلة لدى نجوم برنامج ست ستات
انتقل الحديث إلى زاوية اجتماعية طريفة تتعلق بالمطعم المصري وتفضيلات الصغار، حيث تباينت آراء أطفال دراما رمضان حول الوجبات التي يفضلون تناولها في المنزل أو أثناء العمل؛ فلم يتردد إليانو في إبداء إعجابه الشديد بالأطباق التقليدية التي تشكل جزءًا من الهوية المصرية، بينما تنوعت قائمة الاختيارات لدى زميلاته لتشمل المخبوزات واللحوم المطهوة بطرق منزلية خاصة، ويمكن حصر اهتمامات هؤلاء الصغار في النقاط التالية:
- خوض تجارب السفر إلى أماكن ترفيهية وتعليمية جديدة.
- قضاء أوقات عائلية هادئة في المنزل لمشاهدة الأفلام المفضلة.
- الاستمتاع بالألعاب الحركية وأنشطة التزحلق في المتنزهات.
- تناول الوجبات المصرية الأصيلة مثل الملوخية وورق العنب.
- زيارة المصانع للتعرف على طرق إنتاج السلع الغذائية.
تنسيق الوجبات والمقترحات بين أطفال دراما رمضان
| اسم الطفل | الوجبة المفضلة |
|---|---|
| إليانو | الكوسة والملوخية وورق العنب |
| جوليا | المكرونة بالبشاميل والكفتة |
| ليلى | المكرونة بمختلف أنواعها |
عكست الحلقة جوانب إنسانية وتفاصيل بسيطة في حياة أطفال دراما رمضان الذين أضحكوا الجمهور بتعليقاتهم حول الكوسة والملوخية؛ فبين محب لهذه الأصناف ومعارض لها دار نقاش ودي يبرز ملامح جيل واعد، حيث استطاعت الإعلامية آية جمال الدين كسر حاجز الرسميات وإظهار هؤلاء الصغار كأطفال طبيعيين يمتلكون أحلامًا كبيرة وشهية طيبة للحياة والنجاح.