مباراة مصر وزيمبابوي هي الحدث المرتقب الذي يترقب انطلاقه الملايين من عشاق الكرة الأفريقية، حيث يستهل المنتخب الوطني مشواره في نهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025 المقامة بالمغرب بمواجهة قوية ضمن منافسات المجموعة الثانية، في تمام العاشرة مساء اليوم بتوقيت القاهرة؛ يسعى خلالها الفراعنة لتحقيق بداية مثالية تعزز طموحاتهم تحت قيادة حسام حسن في رحلة البحث عن التاج الثامن الغائب لسنوات طويلة.
القنوات الناقلة لمواجهة مصر وزيمبابوي اليوم
تملك شبكة بي إن سبورتس القطرية حقوق البث الحصري للبطولة القارية في منطقة الشرق الأوسط، حيث قررت تخصيص قناة بي إن سبورتس ماكس لنقل مجريات مباراة مصر وزيمبابوي بتغطية شاملة تليق بحجم الحدث؛ بينما تبرز القناة الجزائرية الرياضية الأرضية كبديل مجاني للجماهير العربية الراغبة في متابعة اللقاء، إذ أعلنت القناة عن نقل مجموعة مختارة من مباريات البطولة عبر شاشتها لخدمة المتابعين غير المشتركين في الباقات المشفرة بوضوح وجودة عالية.
استقطاب إشارة مباراة مصر وزيمبابوي مجانا
يمكن للمشجعين ضبط أجهزة الاستقبال الخاصة بهم لمتابعة منتخبهم المفضل عبر القناة الجزائرية التي أصبحت وجهة مفضلة للكثيرين، حيث توفر القناة تجربة مشاهدة مميزة تتضمن استوديوهات تحليلية للمباريات الهامة؛ وفيما يلي تفاصيل استقبال التردد الخاص بها:
- التردد الخاص بالقناة هو 11680.
- اختيار القمر الصناعي نايل سات.
- تحديد الاستقطاب ليكون في الوضع الأفقي.
- معدل الترميز المستخدم هو 27500.
- معامل تصحيح الخطأ يضبط على 2/3.
- جودة البث المتوفرة هي عالية الدقة.
تحديات مصر وزيمبابوي في المجموعة الثانية
تأتي أهمية اللقاء من كونه بوابة العبور نحو صدارة المجموعة التي تضم منتخبات قوية مثل جنوب أفريقيا وأنجولا، مما يجعل النقاط الثلاث في مباراة مصر وزيمبابوي ضرورة قصوى لتجنب الحسابات المعقدة في الجولات الختامية؛ خاصة وأن التاريخ ينحاز للمنتخب المصري الأكثر تتويجا باللقب، والذي يدخل هذه النسخة مدججا بنجومه سعيا لإعادة الهيبة القارية وتحقيق انطلاقة قوية تمنح اللاعبين الثقة المطلوبة في الأدوار الإقصائية المقبلة.
| المنافسة | مباراة مصر وزيمبابوي |
|---|---|
| البطولة | كأس الأمم الأفريقية 2025 |
| الموعد | 10:00 مساء بتوقيت القاهرة |
| الملعب | الأراضي المغربية |
| القناة المجانية | الجزائرية الأرضية الرياضية |
تتجه الأنظار الآن نحو صافرة البداية التي ستعلن انطلاق رحلة الفراعنة في المحفل الأفريقي، وسط آمال وطموحات شعبية تتجاوز مجرد تخطي دور المجموعات وصولا للمنصة، حيث تمثل موقعة زيمبابوي الاختبار الأول الحقيقي لقدرة المنتخب على استعادة اللقب المفقود منذ عام 2010 والعودة مجددا للتربع على عرش القارة السمراء من الباب الكبير.