قراءة الأخبار صوتيًا هي أحدث التقنيات التي اعتمدتها مؤسسة اليوم السابع لتعزيز تجربة المستخدم الرقمية؛ حيث تهدف هذه الخطوة لنشر محتوى إخباري مسموع يواكب وتيرة الحياة السريعة، وتسمح هذه الميزة للقراء بمتابعة المستجدات عبر الموقع الإلكتروني دون الحاجة إلى القراءة التقليدية، مما يعكس رؤية المؤسسة في توظيف التكنولوجيا الحديثة لخدمة جمهورها العريض بأساليب مبتكرة ومرنة.
تسهيلات تقنية لميزة قراءة الأخبار صوتيًا
بدأت المؤسسة تفعيل الأداة بشكل تجريبي في باقة من الأقسام الرئيسية والحيوية؛ إذ يجد الزائر أيقونة مخصصة تسمح بتحويل النص المكتوب إلى مادة مسموعة بضغطة زر واحدة، وتغطي تقنية قراءة الأخبار صوتيًا مساحات واسعة من المحتوى الصحفي المقدم يوميًا، ويشمل ذلك كافة التصنيفات التي تهم الشارع المصري والعربي وتلبي احتياجات المتابعين للحصول على المعلومة في أي وقت ومن أي مكان.
- تغطية شاملة لقطاع الأخبار العاجلة على مدار الساعة.
- متابعة مسموعة لآخر تطورات الشأن السياسي المحلي والدولي.
- رصد دقيق وتحليلي لنتائج المباريات والأحداث الرياضية الكبرى.
- تقديم تقارير صوتية متخصصة حول عالم الفن والمشاهير والنجوم.
- تغطية ميدانية وتحقيقات معمقة في قسم الحوادث والقضايا.
استراتيجية مؤسسة اليوم السابع في اعتماد قراءة الأخبار صوتيًا
يمثل إدراج هذه الخاصية جزءًا من خطة طموحة لتحويل غرفة الأخبار في المؤسسة إلى بيئة ذكية تعتمد على الذكاء الاصطناعي؛ حيث تعمل التقنيات المتطورة جنباً إلى جنب مع الكوادر البشرية المتميزة لإنتاج مادة إعلامية رصينة، وتعد ميزة قراءة الأخبار صوتيًا نقلة نوعية في تاريخ الصحافة المصرية والعربية، إذ تساهم في تقليل الحواجز أمام المتابعين وتجعل الوصول إلى المعلومة أكثر سهولة ودقة وتفاعلية من السابق.
| الميزة | التفاصيل التقنية |
|---|---|
| تجربة المستخدم | تفاعل صوتي ذكي وسريع |
| النطاق الجغرافي | مصر والوطن العربي |
| دقة الأداء | تحسينات مستمرة للجودة |
مستقبل قراءة الأخبار صوتيًا في المنصات الرقمية
تستعد المؤسسة لتعميم هذه التجربة الرائدة على كافة منصاتها التابعة في المرحلة المقبلة؛ فبعد نجاح الإطلاق التجريبي وقياس ردود أفعال الجمهور، تسعى الإدارة لتطوير جودة الصوت والتقنيات البرمجية المسؤولة عن معالجة النصوص، وتظل قراءة الأخبار صوتيًا وسيلة فعالة تضمن للمؤسسة الصدارة في سباق التحول الرقمي، موفرة لملايين المتابعين منصة إعلامية متكاملة تتخطى الأساليب التقليدية وتفتح آفاقاً جديدة للمحتوى الصحفي الاحترافي.
تعد هذه المبادرة استكمالاً لسلسلة من الخدمات القوية التي تسعى المؤسسة من خلالها لترسيخ مكانتها؛ حيث تظل تطلعات القراء هي المحرك الأساسي لكل عمليات التطوير الفني والمهني داخلياً، وباعتماد الأنظمة الذكية في العمل اليومي، تضمن الصحيفة الحفاظ على ريادتها وتواصلها المستمر مع الجمهور بأسلوب عصري يحترم وقته ويثري معرفته بالحقائق.