أحمد عبد الحليم نجم الزمالك السابق تحدث عن موقف مهم في حياته، حيث كشف أن جوازه كان على وشك أن “يبوظ بسبب ركلة جزاء” خلال مباراة حاسمة بين الزمالك والأهلي، وهو ما شكل ذكرى لا تُنسى رغم مرور سنوات طويلة على الحادثة؛ كما أعرب عن موقفه من توجه ابنته هند إلى مجال الفن، مؤكدًا دعمه لها لأنها تختار تقديم فنا هادفا ومحترما.
دعم أحمد عبد الحليم لتوجه ابنته هند في الفن وتأثير ذلك على العائلة
أوضح أحمد عبد الحليم في تصريحات خاصة مدى دعمه لتوجه ابنته هند إلى الفن، مشيرًا إلى أنه لم يعترض على اختيارها خاصة أن هند تقدم فنًا محترمًا وهادفًا، مما يجعلها تستحق الدعم وليس الاعتراض؛ فهند تحمل في أدوارها القليلة مؤثرًا إيجابيًا لأنها تحرص على الالتزام بالاحترام وتوصيل رسالة واضحة من خلال أعمالها الفنية، وهي بنفسها تعتز بانتمائها لنادي الزمالك ونشأتها في بيئة زملكاوية مئة بالمئة، ولم يتدخل عبد الحليم في اختياراتها الفنية لأنها تتقن عملها أكثر منه.
حكاية ركلة الجزاء التي كادت أن تؤثر على زواج أحمد عبد الحليم
يروي نجم الزمالك موقفًا طريفًا من تاريخه في كرة القدم، يوضح فيه كيف أن ركلة جزاء واحدة كادت أن تُعرض حياته الشخصية للخطر؛ خلال مباراة حاسمة بين الزمالك والأهلي حيث كانت النتيجة تعادلًا بهدف لكل فريق، طلب منه المدرب تسديد ركلة الجزاء الأخيرة في الوقت بدل الضائع، لكنه شعر بعدم الثقة في نفسه وقال للمدرب أنه قد يضيعها، فالمدرب أصر على ذلك، لكن للأسف ضاعت الركلة. وعندما عاد إلى خطيبته آنذاك وجدها تلقي صورته على الأرض، مما أهدد زواجه بسبب تلك الركلة وسبب فتنة لم تكن في الحسبان.
كيف استطاعت هند عبد الحليم أن تبرز فنها الهادف وسط مجتمع فني متنوع؟
رغم أن الكلمة المفتاحية “جوازتي كانت هتبوظ بسبب ركلة جزاء” تتكرر، فإن قصة هند تظهر كيف يمكن للفنان التشكيلي أن يظل متمسكًا بقيمه وفنه الهادف بعيدًا عن المضاربات السلبية. هند اختارت طريقها الفني بثقة، ملتزمة بالاحترام ورسالة مفيدة، كما أنها لا تحتاج لاستشارة والدها في اختياراتها الفنية لأنها تفهم المجال بعمق أكبر منه. هذا النهج يعكس مدى تقبل الأسر الرياضية للعطاء الفني ضمن إطار أخلاقي وراقي، وهو ما يجب تقديره وتشجيعه
- جوازتي كانت هتبوظ بسبب ركلة جزاء، حدثت في أحد المباريات بين الزمالك والأهلي
- هند عبد الحليم تبرز في الفن الهادف رغم قلة أدوارها
- أحمد عبد الحليم يدعم مسيرة ابنته الفنية دون تدخل
- انتماء العائلة لنادي الزمالك يشكل جزءًا من الهوية الفنية والعائلية
