انخفض سعر جرام الذهب عيار 21 اليوم السبت 6 ديسمبر 2025 في سوق الصاغة المصري بشكل ملحوظ، حيث سجل تراجعًا بحوالي 7 جنيهات، مصحوبًا بتراجع سعر جنيه الذهب بنحو 56 جنيهًا، وفق آخر تحديثات شعبة الذهب والمجوهرات، مع التأكيد أن الأسعار المعروضة قبل إضافة المصنعية والدمغة، مما يجعل الأسعار النهائية تختلف بين محل وآخر حسب تكلفة التشغيل ونوع المشغولات الذهبية.
تحديث سعر الذهب عيار 24 والطلاء اليوم بالصاغة
على الرغم من انخفاض أسعار الذهب عيار 21، استقر سعر جرام الذهب عيار 24 عند حوالي 6409 جنيهًا دون إضافة مصنعية أو دمغة، هذا ويُعتبر عيار 24 الأعلى تكلفة بين الأعيرة المعروضة في السوق اليوم. يذكر أن هذه الأسعار تعكس سعر الجرام قبل احتساب التكاليف الإضافية التي يضيفها الصائغ والتي تختلف حسب الجودة والدقة في التصميم.
مستجدات أسعار الذهب عيار 21 والسبائك والجنيه اليوم
سعر الذهب عيار 21 يحقق قيمة نحو 5608 جنيهًا للجرام دون مصنعية أو دمغة، في حين سجل عيار 18 نحو 4806 جنيهات للجرام بنفس الشروط، كما بلغ سعر الجنيه الذهب (8 جرامات من عيار 21) 44864 جنيهًا. هذا التراجع في سعر عيار 21 يعكس تأثير عوامل السوق المالية وأسعار الذهب العالمية التي تواصل تقلباتها.
| العيار | السعر بالجنيه المصري (بدون مصنعية أو دمغة) |
|---|---|
| عيار 24 | 6409 |
| عيار 21 | 5608 |
| عيار 18 | 4806 |
| سعر الجنيه الذهب (8 جرامات عيار 21) | 44864 |
عوامل تؤثر في سعر الذهب عيار 21 ومصنعية المشغولات في مصر
تُعد مصنعية الذهب عيار 21 من أهم المحددات للسعر النهائي في السوق المصرية، إذ تمثل التكلفة التي يضيفها الصائغ مقابل عملية تشكيل وصناعة المشغولات الذهبية، وتتنوع قيمة المصنعية بحسب نوع القطعة كالخواتم أو السلاسل أو الأساور، بالإضافة إلى درجة تعقيد التصميم وجودة التصنيع. تتراوح المصنعية عادة بين 120 و250 جنيهًا للجرام في المتوسط، مع احتمالية ارتفاعها في المحال ذات الماركات الشهيرة أو القطع الفريدة.
- مصنعية عيار 21 تختلف حسب نوع المشغول (خاتم، سوار، سلسلة)
- عوامل الحرفية ودقة التصميم تزيد من قيمة المصنعية
- أسعار المصنعية تتراوح ما بين 120 و250 جنيهًا للجرام
- المشغولات المميزة والأسواق الراقية تشهد أسعار مصنعية أعلى
يواصل سعر الذهب عيار 21 اليوم في مصر التأثر بتغيرات السوق المحلي والدولي، حيث سجلت أوقية الذهب سعر 4199 دولارًا عالميًا، ما يجذب انتباه المستثمرين والمتعاملين لمراقبة التحركات المستقبلية التي قد تحدد اتجاه الأسعار، ويُتوقع أن تستمر الأسعار في التذبذب مع تغيّر عوامل العرض والطلب وسياسات الأسواق العالمية.
