شائعات الانفصال تطارد نائب ترامب بسبب ظهور زوجته أوشا بدون خاتم الزواج، مما دفعه للتأكيد أن زواجهما قوي كما كان دائمًا، وسط تكهنات انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي وأثارت جدلاً واسعًا حول علاقتهما. ظهرت زوجة جيه دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي السابق، في أكثر من مناسبة دون خاتم الزواج، مما أثار موجة تفكير حول حقيقة العلاقة بينهما.
تفاصيل شائعات الانفصال حول نائب ترامب وزوجته بدون خاتم الزواج
انتشرت شائعات الانفصال التي طاردت نائب ترامب عقب رصد زوجته أوشا غير مرتدية لخاتم الزواج في مناسبات متعددة، أبرزها خلال زيارة إلى قاعدة عسكرية برفقة ميلانيا ترامب، السيدة الأولى، الشهر الماضي؛ حيث التُقطت لها صور بدون الخاتم، ما أثار تكهنات واسعة. استجاب جيه دي فانس لهذه التكهنات بتصريحات أكد فيها قوة العلاقة الزوجية، معربًا عن تعليق ساخر بقوله: “أعتقد أننا نستمتع بهذا الأمر”. كما فصل المتحدث باسم أوشا سبب غياب الخاتم بأنه يعود إلى دورها كأم لثلاثة أطفال صغار، مشيرًا إلى أن أوشا تنسى الخاتم أحيانًا بسبب غسل الصحون والاستحمام المتكرر. وقبل أيام، وصف فانس ما حدث بالمضحك، مشيرًا إلى أن زوجته نسيت الخاتم مؤخرًا وأرادت العودة إلى المنزل لاستعادته سريعًا، مضيفًا أن الحديث في وسائل التواصل الاجتماعي حول الأمر بات أشبه بمزحة لا تستحق العناء.
كيف ساهم ظهور زوجة نائب ترامب بدون خاتم الزواج في انتشار الشائعات؟
تغذت شائعات الانفصال حول نائب ترامب بشكل رئيسي على ظهور زوجته أوشا بدون خاتم الزواج في صور متعددة نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلام، حيث انتقلت التكهنات من مجرد ملاحظة بسيطة إلى موضوع واسع التداول، خاصة بعد تكرار ظهورها بدون الخاتم. كما أشار فانس في مقابلة مع شبكة NBC إلى أن زوجته علقت بقولها: “إذا لم أعد وأحضره، سيكون هناك شخص غريب الأطوار يتحدث عن الأمر على وسائل التواصل الاجتماعي”، بينما رد فانس بهدوء وبسخرية داعيًا للتعامل مع الموضوع بتروٍ وعدم تشويه العلاقة بسبب تفاصيل بسيطة كهذه. وقد نشرت صحف عدة مجموعة ثانية من الصور التي أظهرت أوشا مجددًا بدون خاتم الزواج، مما أعاد إشعال الحديث حول طلاق محتمل، لكنه في الواقع استغل استبعاد الخاتم في إثارة نوع من اللعب الإعلامي مع الجمهور.
تصريحات نائب ترامب عن ديانة زوجته وتأثيرها على العلاقة الزوجية
في نوفمبر، جذب جيه دي فانس الأنظار بعد تصريح مثير يتعلق برغبته في أن تعتنق زوجته، التي تنتمي إلى الديانة الهندوسية، الديانة المسيحية. قال فانس إنه يأمل أن تتأثر زوجته بنفس الإيمان الذي وجده في الكنيسة، مؤكدًا أنه يؤمن بالإنجيل المسيحي ويأمل في أن تشترك زوجته في هذا الإيمان مستقبلاً. هذه التصريحات قوبلت بانتقادات وانتقادات واسعة، لكن فانس حرص على التأكيد مرة أخرى على أهمية زوجته في حياته، واصفًا إياها بأنها “أروع نعمة” مر بها. يظهر من هذا الموقف مدى عمق التحديات التي قد تواجهها علاقة نائب ترامب بسبب الاختلافات الدينية، إلى جانب الضغوط الإعلامية المسببة بشائعات الانفصال الناتجة عن ظهور زوجته بدون خاتم الزواج.
- ظهور أوشا بدون خاتم الزواج تسبب في شائعات الانفصال
- تصريحات جيه دي فانس ومسؤوليه حول نسيان الخاتم وضحكه على الموضوع
- التباين الديني بين الزوجين ورغبة فانس في اعتناق زوجته للمسيحية