عمرو السولية يكشف تفاصيل انتقاله من الإسماعيلي إلى الأهلي عبر تجربة الشعب الإماراتي

عمرو السولية يكشف تفاصيل انتقاله من الإسماعيلي إلى الأهلي عبر تجربة الشعب الإماراتي
عمرو السولية يكشف تفاصيل انتقاله من الإسماعيلي إلى الأهلي عبر تجربة الشعب الإماراتي

عمرو السولية يكشف عن تفاصيل انتقاله من الإسماعيلي إلى الأهلي وأسرار رحلته الكروية

كشف عمرو السولية، لاعب سيراميكا كليوباترا الحالي، عن تفاصيل انتقاله المهمة من الإسماعيلي إلى النادي الأهلي، مررًا بتجربة الاحتراف في الإمارات مع نادي الشعب، مشيرًا إلى أن بداية هذا المشوار كانت عبر الرحيل مع علي جبر ومجموعة من اللاعبين إلى الإمارات للتدريب لمدة أربعة أشهر قبل احترافه الحقيقي.

رحلة عمرو السولية من الإسماعيلي إلى الأهلي عبر تجربة الاحتراف الإماراتية

بدأت قصة انتقال عمرو السولية من الإسماعيلي إلى الأهلي برحلة تدريبية مع نادي الشعب الإماراتي استمرت لأربعة أشهر، انضم خلالها إلى علي جبر وعدة لاعبين آخرين، لتكون هذه المحطة الأولى في مسيرته خارج مصر. بعد بلوغه 18 عامًا، توجه مع الفريق لمعسكر قصير في النمسا، حيث اختار الجهاز الفني لاعبين محددين للفريق الأول. رغم اختيار علي جبر، عاد السولية إلى مصر ليجد طلبًا من الإسماعيلي للعودة للتدريب مع الفريق الأول، ما شكل نقطة تحول في مسيرته.

تحديات عمرو السولية في الإسماعيلي ودوافع انتقاله للنادي الأهلي

رغم نصائح زميله علي جبر بعدم العودة إلى الإسماعيلي، قرر عمرو السولية مواجهة التحديات والعودة، لكنه تعرض لعقوبة بالعودة إلى صفوف الناشئين، ما دفعه للتمرد مؤقتًا قبل أن يستعيد عافيته ويثبت جدارته بالصعود للفريق الأول. أول هدف له كان أمام الزمالك في مباراة حضرها جمهور كبير، وكانت فرحته لا توصف. وفي موقف طريف، عرض عليه مرتضى منصور الانتقال إلى الزمالك، فاقتصر رد السولية على الابتسام فقط.

تلقى السولية عروضًا من الأهلي والزمالك، لكنه اختار تجربة الاحتراف بالخارج، خاصة بعد تأخر الحصول على مستحقاته المالية مع الإسماعيلي. هذا دفعه للانتقال إلى الشعب الإماراتي، رغم الجدل الذي رافق توقيعه المفترض مع النادي الأهلي في ذلك الوقت.

نقطة التحول في مسيرة عمرو السولية مع الأهلي وإصراره على النجاح

بعد فترة صعبة في الإمارات أعقبت عدم مشاركته المستمرة، عاد عمرو السولية إلى مصر ووقّع رسميًا مع النادي الأهلي، رغم تعقيدات الحصول على الاستغناء. في البداية، عانى من تهميش واضح لكنه حافظ على انضباطه بالتدريب المستمر، ما جعله ينال فرصته الحقيقية تحت قيادة حسام البدري، ليصبح لاحقًا ركيزة أساسية داخل تشكيلة الفريق.

  • بدأت الرحلة بالتدريب مع الشعب الإماراتي لأربعة أشهر
  • تلقى نصائح بعدم العودة للإسماعيلي لكنه تحدى الوضع
  • أول أهدافه مع الإسماعيلي كان أمام الزمالك وسط جمهور كثيف
  • اختار الاحتراف الإماراتي رغم عروض الأهلي والزمالك
  • عاد إلى الأهلي وواجه صعوبات قبل أن يصبح لاعبًا أساسيًا

إن رحلة عمرو السولية من الإسماعيلي إلى الأهلي تضمنت العديد من المحطات الحاسمة، بداية من خوض تجربة الاحتراف في الإمارات مرورًا بالتحديات التي واجهها داخل الإسماعيلي وإعادة إثبات الذات، وصولًا إلى إصراره على النجاح والتميز مع الأهلي وسط منافسة كبيرة وصعوبة في كسب الفرص، لتتكلل التجربة في نهاية المطاف بالنجاح والثبات في صفوف أحد أقوى أندية مصر.

المحطة التفاصيل
التدريب في الإمارات أربعة أشهر مع نادي الشعب ومع علي جبر
العودة لإسماعيلي مواجهة عقوبة العودة للناشئين ثم الصعود للفريق الأول
أول هدف رسمي أمام الزمالك في حضور جماهيري كبير
الاحتراف الخارجي الانتقال للشعب الإماراتي بسبب مستحقات مالية غير مستلمة
الانتقال للأهلي تغلب على التهميش وظهر كعنصر أساسي بفضل تدريباته وإصراره

كاتب صحفي يهتم بتقديم الأخبار والتقارير بشكل مبسط وواضح، مع متابعة مستمرة للتفاصيل وتقديم المعلومة للقارئ بصورة دقيقة وسريعة.